أما الاستجارة بمن كانوا يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي. أحمد منصور: دكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أشكرك شكرا جزيلا كما أشكركم https://finn38382.blogerus.com/52540701/the-best-side-of-حوار-مع-النخبة